تتسم النزاعات الأسرية ذات الطابع الدولي بتعقيدات قانونية وثقافية، خاصة عندما تشمل أطرافًا من جنسيات مختلفة أو إقامات متعددة. نساعد الأفراد والعائلات على التنقل بفعالية ضمن هذا المشهد القانوني المعقد، مع مراعاة الأنظمة القضائية المختلفة والقيم الثقافية المتنوعة.
نمثّل العملاء في قضايا الطلاق والنفقة وحضانة الأطفال التي تشمل عدة ولايات قضائية، ونساعد في تنفيذ الأحكام الأجنبية أو الطعن فيها أمام المحاكم الإماراتية. كما نتعامل مع حالات اختطاف الأطفال الدولية وفقًا لاتفاقية لاهاي، ونساعد في حل النزاعات حول الزواج المختلط، الميراث، ونقل الأطفال عبر الحدود.
من خلال التنسيق مع السفارات، والمحاكم الأجنبية، والسلطات المحلية، نضمن تقديم حلول قانونية فعّالة تحمي مصلحة الأطفال وتحترم حقوق جميع الأطراف المعنية.