في ظل مجتمع متصل رقمياً أكثر من أي وقت مضى، أصبحت انتهاكات الخصوصية والحقوق الشخصية أكثر شيوعاً وتأثيراً. يقدم مكتبنا دعماً قانونياً متخصصاً للعملاء الذين يتعرضون لمثل هذه الاعتداءات، سواء عبر مشاركة البيانات بشكل غير قانوني، أو نشر معلومات خاصة، أو المراقبة، أو حملات التشهير الشخصي.
نعمل مع الأفراد الذين تم استغلال بياناتهم الشخصية أو صورهم دون إذن، كما نساند الشركات التي تواجه شكاوى تتعلق بالخصوصية أو تدقيقاً تنظيمياً. نساعد عملاءنا على فهم حقوقهم بموجب القانون المدني الإماراتي، وقانون العقوبات، والتشريعات الحديثة لحماية البيانات، ونسعى لتحقيق الإنصاف القانوني سواء عبر المحاكم أو من خلال تسويات خارج نطاق التقاضي.
تُعد الخصوصية والكرامة من الحقوق الأساسية في دولة الإمارات، وأي انتهاك لها قد يؤدي إلى تبعات مدنية وجنائية. يقدم محامونا استشارات فورية في حالات التشهير الإلكتروني، أو تسريب المراسلات، أو الكشف غير المشروع عن المعلومات الشخصية. كما نساعد المؤسسات على التعرف القانوني للمسؤولية القانونية من خلال تطوير سياسات داخلية متوافقة وتنفيذ برامج تدريبية توعوية.
سواء كانت القضية تتعلق بتشهير يضر بالسمعة، أو خرق للثقة، أو انتهاك للسرية، فإننا نتحرك بسرعة للحصول على أوامر وقتية، أو قرارات بوقف التعدي، أو تعويضات مناسبة.